“والفَهْمُ -أيها الأحبة-، وإن كان فِعْلاً عَقْلِياً، إلا أنه فِعْلٌ رُوحِيٌّ أيضاً ..
فالحقائق التي نَصِلُ إليها بالمنطق وبالرياضيات، إن لم نستشعرها بأرواحنا، فسوف تَظَلُّ حقائقَ باردة .. أو نَظَلّ نحن قاصرين عن إدراك روعة إدراكنا لها ..”* وللحديث -عن العقل والروح- بقايا .. فـ كونوا جيران الحرف .. تُوْرِقُ الكلمات ..*من رواية (عزازيل) لـ يوسف زيدان.
1 Comments
نسيبة
ذكرتني بنظريات تحليل تذوقنا للجمال ، من كتاب ” أنا ” د. عمرو شريف ، لو أنك اطلعت عليها .
أحب حرفك .. دمت بود