Skip to content Skip to footer
بدأت بالتدوين في بدايات ابتعاثي (2011)، وكان اسم المدونة (غمامة)، لأني كنت أريد من الكتابة ظلاً في هجير السفر، أو في طريقه.
ثم كانت هذه المدونة، على فترات من انقطاع عن الكتابة، أو استغلاقٍ منها، حتى جاء الحظر (2020)، أو حان عام غُربةٌ آخر (2023)، فانفتح لي من الكتابة باب.
وأنا اليوم أكتب ما أتلمسه من معنى في الحياة وفي الطريق، أو ما يشغلني من أفكار، أشاركها.
وأترجم أحيانا، وفاءً لدروب الغربة التي قطعتُها، فأعطتني لغة الغرباء، وأرتني أن الرحلة بالرَكب.
ويستهويني التحرير، أحياناً، في مجالات تقع في دوائر اهتمامي.
 
لعلك تجد في التدوينات حديثاً يشبه المشافهة، أو في المقاطع المنتقاة (في قناة يوتيوب) نصاً ينفعك فكأنما استُلَّ من كِتاب.
للاشتراك في القائمة البريدية للمدونة